من طرف rana_flower الأربعاء فبراير 24, 2010 8:45 amالادب مع الرئيس والمرؤس والتعامل مع غير المسلمين ومع الخادم والاجير
"بسم الله الرحمن الرحيم"
تلخيص لكتاب " موسوعة الأخلاق" بعد قرأتي للمادة العلمية قمت بتلخيصها بنفسي والله على ما أقول شهيد.
المسؤلية عظيمة والمناصب أمانة وهي يوم القيامة خزي وندامة وكلا سيسأل يوم القيامة عن أمانته .
الآداب التي يجب أن يتصف بها الرئيس:
ü أداء الأمانة :
الأمانة لغة الوفاء واصطلاحا كل ما يؤمن عليه من أموال وحرم وأسرار فهو أمانة ، قال تعالى { والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون}.
ü التواضع:
والرئيس الناجح هو من يظهر التواضع الذي يدل على خفض الجناح واللين .
ü المحافظة على المال والتنزه عن الحرام وعدم اتخاذ العمل مطية لنيل المصالح الخاصة .
ü حسن التصرف وإصدار القرارات المناسبة والقدرة على تحليل الموقف.
ü التخطيط الجيد وتنظيم العمل .
ü العدل والإنصاف وعدم الظلم:
العدل لغة هو الحكم بالحق واصطلاحا هو الامر المتوسط بين الإفراط والتفريط .
ü التحلي بالأخلاق الحسنة فالرئيس المتصف بحسن الخلق يعظم في العيون.
ü العفة :
العفة لغة : ترك الشهوات من كل شئ واصطلاحا حصول حالة
للنفس تمتنع بها عن غلبة الشهوة والمتعفف هو المتعاطي لذلك بضرب من
الممارسة والقهر.
والعفة تكون في اللسان بالكف عن أعراض الناس والعفة بالنظر بعدم الخيانة والعفة بالمال بالبعد عن المال الحرام .
ü الشورى :
الشورى لغة من المراجعة فالمدير العاقل يستفيد من مشورة اصحاب الخبرة فما خاب من استشار.
ü القدوة الحسنة:
القدوة لغة الأسوة.
ومن أكبر علامات فشل المسؤول هو التناقض بين القول والعمل والظاهر والباطن .
ü الحزم وقوة الشخصية :
الحزم لغة ضبط الانسان أمره والأخذ فيه بالثقة .
اصطلاحا جودة الرأي في الحذر بمن يخاف من شره.
ü عدم الاستماع للوشاة أصحاب السعاية بالنميمة .
ü قبول النصيحة.
ü عدم البحث عن الأخطاء والمساوئ.
ü توزيع الاعمال بما يناسب كل من الموظفين.
ü عدم الاكثار من الاجتماعات لان الناس بحاجة الى عمل اكثر من قول.
ü توقير ذوي الخبرة.
ü الشكر والثناء لمن استحق ذلك.
ü تمكين العاملين من أداء ما افترض الله عليهم .
ü النصيحة في السر.
ü الاتقان فعلى المرؤس الاخلاص في عمله والصدق فيه قاصدا النفع للمسلمين.
ü المحافظة على الوقت من الضياع فيما لا ينفع.
ü الجد والحماس في العمل والعامل القدير هو من يحلل كسبه.
ü مراقبة الله تعالى في أعمالنا .
ü البعد عن الحرام والتنزه عنه والمحذور يكون بالامور التالية:
_أخذ ممتلكات الدولة أو من تعمل عنده بغير حق.
_الغياب بغير مسوغ شرعي أو قانوني.
_ الرشوة وهي لغة الجعل واصطلاحا ما يعطى لإبطال حق أو لإحقاق باطل.
ü لا تشغل غيرك عن تأدية عمله.
ü لا تشغل نفسك أثناء العمل بغير العمل.
حكم صلاة السنن خلال العمل:
إذا كانت الصلاة المسنونة لا تؤثر على العمل فلا بأس بها أما إذا كانت تؤثر فالعمل واجب وصلاة السنن مستحبة .
ü عدم استغلال الوظيفة لصالحك وهذا غش محرم شرعا.
ü التحلي بالاخلاق الحسنة.
ü ضبط النفس مع حسن التصرف.
ü العلاقة الحسنة مع العاملين.
ü التعاون وهو اصطلاحا المساعدة على الحق ابتغاء الاجر من الله .
من
أعظم نعم الله علينا توفير الراحة وتسخير بعض الناس لخدمتنا والعاقل من
قام بخدمة نفسه أولا فإن عجز فلا بأس من استخدام خادم عاقل متمكن والخادم
القائم بالخدمة قد يكون:
_ مضطلع صاحب خبرة موثوق فيه يترفع عن الخدمة لانه غني عن الناس.
_مضطلع غير موثوق فيه لا ينبغي للعافل استعماله .
_موثوق غير مضطلع لا تشفع له امانته امام تضييعه لاعمال رب البيت.
_ غير موثوق وغير مضطلع فليس منه فائدة .
وكان للرسول صلى الله عليه وسلم خدم ولكن الصحابة رضوان الله عليهم يفرضون أنفسهم لخدمته صلى الله عليه وسلم ومنهم:
أنس بن مالك،عبدالله ابن مسعود صاحب نعله وسواكه، وعقبة بن عامر الجهني صاحب بغلته وغيرهم الكثيرين.
وإن كان لابد من استخدام الخادم فهناك شروط:
الديانة الاسلامية _ الامانة _ الخبرة .
وقد شرع الإسلام حقوقا للخدم وهي:
ü إعطاء الخادم حقه من الاجر مع عدم التأخير ورهب رسولنا الكريم من اكل اجر العامل لان هذا ظلم.
ü وجوب حسن معاملته وعدم إهانته أو ضربه أو الدعاء عليه.
ü عدم تكليفه ما لا يطيق من العمل وإعطاؤه وقتا للراحة.
ü توفير مكان ملائم لراحته إن كان ساكنا مع صاحب الدار.
ü توفير الطعام والكساء والدواء له.
ü غض البصر وعدم الخلوة به.
ü وجوب الحجاب الشرعي امامه .
ü الانفاق عليه بالمعروف.
ü تعليمه أمور الدين وإعانته على ذلك كتوفير مصحف.
ü أن يحب له ما يحب لنفسه.
ü تلبية حاجانه عند القدرة.
ü العفو عنه عند الخطأ والعفو لغة هو ترك الشئ واصطلاحا القصد لتناول الشئ والتجاوز عن الذنب.
ü عدم غيبته.
علاقة المسلم بالكفار لابد ان تنظبط بالاخلاق الكريمة
فمن الكفار من ليس بقلبه رحمه عدو للمسلمين ومنهم من في قلبه رحمه لهذا
فالتعامل معهم ليس بدرجة واحدة.
الولاء والبراء:
الولاء هو المحبة والمودة والقرب .
والبراء هو البغض والعداوة والبعد وهما من اعمال
القلوب والولاء للمؤمنين بمحبتهم ونصرتهم والبراءة من الكفار ببغضهم دينا
وعدم الاعجاب بهم او التشبه فيهم .
آداب التعامل مع الكفار:
ü لين الجانب في الدعوة الى الله وحسن القول .
ü الاهداء له وقبول هداياه ولكن عدم اهداءه في اعيادهم او قبول هداياه .
ü حق الجوار.
ü الوفاء بالعهد.
ü إنصافه والعدل معه وإسداء الخير له إن لم يكن محاربا .
ü الرحمة به إن كان جائعا ويسقيه إن عطش ويداويه إن مرض.
ü عدم أذيته في ماله أو عرضه إ، كان غير محارب.
من التعامل الجائز مع غير المسلمين:
ü البيع والشراء :
يجوز التعامل معهم في البيع والشراء بما هو جائز شرعا إلا ما كان في بيعه حرام كالسلاح ليقتل به المسلمين .
ü عيادته وكان هذا من هدي النبي صلى الله عليه وسلم.
ü أكل طعامه إن كان
من أهل الكتاب وحل نكاح نسائهم.ولحل ذبائحهم شروط هي عدم العلم أنه ذكر
عليها اسم غير اسم الله فإن ذبحها باسم المسيح او العذراء لم تؤكل،أ، تذبح
بآلة تقطع الودجين والمريء والحلقوم وتجري الدم،أن يكون المذبوح جائز شرعا.
ü دفنه وهذا لا
ينافي بغضه لشركه ولكن لايشرع غسل الكافر او تكفينه ولا الصلاة عليه ولو
كان قريبة ولا يشرع لاقارب المشرك ان يتبعوا جنازته.
ü الانتفاع بما عندهم من علوم.
تأجير المرء نفسه عند الكافر يكون بشروط:
أن يكون العمل حلال.
الا يعينه على ما يعود ضرره على المسلمين .
عدم التعظيم لدينهم او مهانة المسلم وإذلاله.
ü الاستعانة بالمشرك المؤمن عند الحاجة.
امور محرمة في التعامل مع الكفار:
ü بيع الكافر ما يستعين به على قتل المسلمين او الاضرار بهم كالخيل او السلاح .
ü شراء المسلم من الكافر ما لايحل من المحرمات .
ü إيذاء المعاهد أو
المستأمن والمعاهد هو الذي يدخل بلاد المسلمين بعهد وميثاق من قبل الدولة
المسلمة المعاهدة وفق شروط ومواثيق اما المستامن هو الذي يدخل بلاد
المسلمين بامان منهم لاداء مهمة ثم يرجع إلى بلده بعد إنهائها والذمي الذي
يدفع الجزية للمسلمين ويدخل تحت حكمهم .
ü تهنئتهم بأعيادهم الشركية .
ü التشبه بهم
والتشبه لغة المثل واصطلاحا مماثلة الكفار بشئ من خصائصهم التي لا يشاركهم
فيها أحد ومن الادلة قوله تعالى{ ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك }
"بسم الله الرحمن الرحيم"
تلخيص لكتاب " موسوعة الأخلاق" بعد قرأتي للمادة العلمية قمت بتلخيصها بنفسي والله على ما أقول شهيد.
أدب الرئيس مع والمرؤوس:
المسؤلية عظيمة والمناصب أمانة وهي يوم القيامة خزي وندامة وكلا سيسأل يوم القيامة عن أمانته .
الآداب التي يجب أن يتصف بها الرئيس:
ü أداء الأمانة :
الأمانة لغة الوفاء واصطلاحا كل ما يؤمن عليه من أموال وحرم وأسرار فهو أمانة ، قال تعالى { والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون}.
ü التواضع:
والرئيس الناجح هو من يظهر التواضع الذي يدل على خفض الجناح واللين .
ü المحافظة على المال والتنزه عن الحرام وعدم اتخاذ العمل مطية لنيل المصالح الخاصة .
ü حسن التصرف وإصدار القرارات المناسبة والقدرة على تحليل الموقف.
ü التخطيط الجيد وتنظيم العمل .
ü العدل والإنصاف وعدم الظلم:
العدل لغة هو الحكم بالحق واصطلاحا هو الامر المتوسط بين الإفراط والتفريط .
ü التحلي بالأخلاق الحسنة فالرئيس المتصف بحسن الخلق يعظم في العيون.
ü العفة :
العفة لغة : ترك الشهوات من كل شئ واصطلاحا حصول حالة
للنفس تمتنع بها عن غلبة الشهوة والمتعفف هو المتعاطي لذلك بضرب من
الممارسة والقهر.
والعفة تكون في اللسان بالكف عن أعراض الناس والعفة بالنظر بعدم الخيانة والعفة بالمال بالبعد عن المال الحرام .
ü الشورى :
الشورى لغة من المراجعة فالمدير العاقل يستفيد من مشورة اصحاب الخبرة فما خاب من استشار.
ü القدوة الحسنة:
القدوة لغة الأسوة.
ومن أكبر علامات فشل المسؤول هو التناقض بين القول والعمل والظاهر والباطن .
ü الحزم وقوة الشخصية :
الحزم لغة ضبط الانسان أمره والأخذ فيه بالثقة .
اصطلاحا جودة الرأي في الحذر بمن يخاف من شره.
ü عدم الاستماع للوشاة أصحاب السعاية بالنميمة .
ü قبول النصيحة.
ü عدم البحث عن الأخطاء والمساوئ.
ü توزيع الاعمال بما يناسب كل من الموظفين.
ü عدم الاكثار من الاجتماعات لان الناس بحاجة الى عمل اكثر من قول.
ü توقير ذوي الخبرة.
ü الشكر والثناء لمن استحق ذلك.
ü تمكين العاملين من أداء ما افترض الله عليهم .
ü النصيحة في السر.
آداب الموظف والمرؤس:
ü الاتقان فعلى المرؤس الاخلاص في عمله والصدق فيه قاصدا النفع للمسلمين.
ü المحافظة على الوقت من الضياع فيما لا ينفع.
ü الجد والحماس في العمل والعامل القدير هو من يحلل كسبه.
ü مراقبة الله تعالى في أعمالنا .
ü البعد عن الحرام والتنزه عنه والمحذور يكون بالامور التالية:
_أخذ ممتلكات الدولة أو من تعمل عنده بغير حق.
_الغياب بغير مسوغ شرعي أو قانوني.
_ الرشوة وهي لغة الجعل واصطلاحا ما يعطى لإبطال حق أو لإحقاق باطل.
ü لا تشغل غيرك عن تأدية عمله.
ü لا تشغل نفسك أثناء العمل بغير العمل.
حكم صلاة السنن خلال العمل:
إذا كانت الصلاة المسنونة لا تؤثر على العمل فلا بأس بها أما إذا كانت تؤثر فالعمل واجب وصلاة السنن مستحبة .
ü عدم استغلال الوظيفة لصالحك وهذا غش محرم شرعا.
ü التحلي بالاخلاق الحسنة.
ü ضبط النفس مع حسن التصرف.
ü العلاقة الحسنة مع العاملين.
ü التعاون وهو اصطلاحا المساعدة على الحق ابتغاء الاجر من الله .
الأدب مع الخادم والأجير :
أعظم نعم الله علينا توفير الراحة وتسخير بعض الناس لخدمتنا والعاقل من
قام بخدمة نفسه أولا فإن عجز فلا بأس من استخدام خادم عاقل متمكن والخادم
القائم بالخدمة قد يكون:
_ مضطلع صاحب خبرة موثوق فيه يترفع عن الخدمة لانه غني عن الناس.
_مضطلع غير موثوق فيه لا ينبغي للعافل استعماله .
_موثوق غير مضطلع لا تشفع له امانته امام تضييعه لاعمال رب البيت.
_ غير موثوق وغير مضطلع فليس منه فائدة .
وكان للرسول صلى الله عليه وسلم خدم ولكن الصحابة رضوان الله عليهم يفرضون أنفسهم لخدمته صلى الله عليه وسلم ومنهم:
أنس بن مالك،عبدالله ابن مسعود صاحب نعله وسواكه، وعقبة بن عامر الجهني صاحب بغلته وغيرهم الكثيرين.
وإن كان لابد من استخدام الخادم فهناك شروط:
الديانة الاسلامية _ الامانة _ الخبرة .
وقد شرع الإسلام حقوقا للخدم وهي:
ü إعطاء الخادم حقه من الاجر مع عدم التأخير ورهب رسولنا الكريم من اكل اجر العامل لان هذا ظلم.
ü وجوب حسن معاملته وعدم إهانته أو ضربه أو الدعاء عليه.
ü عدم تكليفه ما لا يطيق من العمل وإعطاؤه وقتا للراحة.
ü توفير مكان ملائم لراحته إن كان ساكنا مع صاحب الدار.
ü توفير الطعام والكساء والدواء له.
ü غض البصر وعدم الخلوة به.
ü وجوب الحجاب الشرعي امامه .
ü الانفاق عليه بالمعروف.
ü تعليمه أمور الدين وإعانته على ذلك كتوفير مصحف.
ü أن يحب له ما يحب لنفسه.
ü تلبية حاجانه عند القدرة.
ü العفو عنه عند الخطأ والعفو لغة هو ترك الشئ واصطلاحا القصد لتناول الشئ والتجاوز عن الذنب.
ü عدم غيبته.
الأدب مع غير المسلم:
علاقة المسلم بالكفار لابد ان تنظبط بالاخلاق الكريمة
فمن الكفار من ليس بقلبه رحمه عدو للمسلمين ومنهم من في قلبه رحمه لهذا
فالتعامل معهم ليس بدرجة واحدة.
الولاء والبراء:
الولاء هو المحبة والمودة والقرب .
والبراء هو البغض والعداوة والبعد وهما من اعمال
القلوب والولاء للمؤمنين بمحبتهم ونصرتهم والبراءة من الكفار ببغضهم دينا
وعدم الاعجاب بهم او التشبه فيهم .
آداب التعامل مع الكفار:
ü لين الجانب في الدعوة الى الله وحسن القول .
ü الاهداء له وقبول هداياه ولكن عدم اهداءه في اعيادهم او قبول هداياه .
ü حق الجوار.
ü الوفاء بالعهد.
ü إنصافه والعدل معه وإسداء الخير له إن لم يكن محاربا .
ü الرحمة به إن كان جائعا ويسقيه إن عطش ويداويه إن مرض.
ü عدم أذيته في ماله أو عرضه إ، كان غير محارب.
من التعامل الجائز مع غير المسلمين:
ü البيع والشراء :
يجوز التعامل معهم في البيع والشراء بما هو جائز شرعا إلا ما كان في بيعه حرام كالسلاح ليقتل به المسلمين .
ü عيادته وكان هذا من هدي النبي صلى الله عليه وسلم.
ü أكل طعامه إن كان
من أهل الكتاب وحل نكاح نسائهم.ولحل ذبائحهم شروط هي عدم العلم أنه ذكر
عليها اسم غير اسم الله فإن ذبحها باسم المسيح او العذراء لم تؤكل،أ، تذبح
بآلة تقطع الودجين والمريء والحلقوم وتجري الدم،أن يكون المذبوح جائز شرعا.
ü دفنه وهذا لا
ينافي بغضه لشركه ولكن لايشرع غسل الكافر او تكفينه ولا الصلاة عليه ولو
كان قريبة ولا يشرع لاقارب المشرك ان يتبعوا جنازته.
ü الانتفاع بما عندهم من علوم.
تأجير المرء نفسه عند الكافر يكون بشروط:
أن يكون العمل حلال.
الا يعينه على ما يعود ضرره على المسلمين .
عدم التعظيم لدينهم او مهانة المسلم وإذلاله.
ü الاستعانة بالمشرك المؤمن عند الحاجة.
امور محرمة في التعامل مع الكفار:
ü بيع الكافر ما يستعين به على قتل المسلمين او الاضرار بهم كالخيل او السلاح .
ü شراء المسلم من الكافر ما لايحل من المحرمات .
ü إيذاء المعاهد أو
المستأمن والمعاهد هو الذي يدخل بلاد المسلمين بعهد وميثاق من قبل الدولة
المسلمة المعاهدة وفق شروط ومواثيق اما المستامن هو الذي يدخل بلاد
المسلمين بامان منهم لاداء مهمة ثم يرجع إلى بلده بعد إنهائها والذمي الذي
يدفع الجزية للمسلمين ويدخل تحت حكمهم .
ü تهنئتهم بأعيادهم الشركية .
ü التشبه بهم
والتشبه لغة المثل واصطلاحا مماثلة الكفار بشئ من خصائصهم التي لا يشاركهم
فيها أحد ومن الادلة قوله تعالى{ ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك }